هكذا تحققت تنبؤات الفلكي الخطابي بفشل الوزير بوريطة خلال سنة 2019 وتسببه في أزمات دبلوماسية للدولة المغربية وهكذا سيعيش أياما سوداء خلال سنة 2020

1 يناير 2020
هكذا تحققت تنبؤات الفلكي الخطابي بفشل الوزير بوريطة خلال سنة 2019 وتسببه في أزمات دبلوماسية للدولة المغربية وهكذا سيعيش أياما سوداء خلال سنة 2020

الصحافة _ الرباط

تحققت تنبؤات الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي التي نشرها على موقعه الرسمي خلال بداية سنة 2019 بخصوص ناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، إذ أن تأثيرات الفلك انعكست بشكل خاص على برج ناصر بوريطة، ووضعته في حيرة من أمره بسبب بعض التناقضات التي عرفها.

وكان عبد العزيز الخطابي قد أفاد خلال بداية سنى 2019 أن الحظ الذي كان إلى جانب ناصر بوريطة خلال السنتين الماضيتين سيتغير إلى “سوء حظ خلال سنة 2019، وهذا ما يدفعك إلى المسائلة وهنا ستجد نفسك في ورطة حيث من الممكن أن تتسبب في أزمات وتساهم في توتر العلاقات الدبلوماسية”، وهو ما يلاحظ الجميع أنها تتحقق هذه الأيام مع أزمة الحدود البحرية التي وضعنا فيها وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، مع المملكة الإسبانية بعد المصادقة على مشروعي قانونين يتعلقان ببسط المغرب ولايته القانونية على المجال البحري بما فيها الأقاليم الجنوبية للمملكة، ثم سحبهما بطريقة غير مفهومة وغير مقنعة ولا تحترم المؤسسات والدستور وسيادة المملكة المغربية على أرضها.

وكان الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي قد أورد أن ناصر بوريطة سينهي السنتين المقبلتين بالكثير من الحذر والتردد والحزن تجاه مستقبلك المهني، وسيجد نفسه أمام تغيرات تبدأ بوادرها مع بداية سنة 2019 وقد يكون الأمر الأصعب الذي ينذر بصعوبات وبتأثيرات سلبية وقد يطول حتى محيطه الاجتماعي ، حيث تكون الأجواء ضبابية.

كما سيجد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، نفسه أمام خيارات لم يكن مستعدا لها، وربما تشغله قضايا كانت عالقة وقد يقوم بإجراء مفاوضات أو مناقشات بشأنها مما قد يسبب له بعض البلبلة واكتئاب وارتباك والوقوع في الهفوات إن لم يتصرف بحكمة وعقلانية.

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، وذلك لتوفير ميزات الشبكات الاجتماعية وتحليل الزيارات الواردة إلينا. إضافةً إلى ذلك، فنحن نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم.

اطّلع على التفاصيل اقرأ أكثر

موافق