وتتضمن “خطة السلام”، المعروفة باسم “صفقة القرن”، دولة فلسطينية، غير متواصلة جغرافيا، مكونة من أراض في الضفة الغربية وقطاع غزة، يربطهما نفق يمر أسفل الأراضي الإسرائيلية.

وتوضح هذه الخريطة النية في توسيع أراضي قطاع غزة بإضافة منطقتين كبيرتين على الحدود المصرية.

وستكون منطقة سيطرة الدولة الفلسطينية على الأراضي في الضفة الغربية معزولة عن الأردن بشريط من أراض إسرائيلية.

كما تشير هذه الخريطة إلى أن “صفقة القرن” لا تنص على نقل أي من الفلسطينيين والإسرائيليين من الأماكن التي يقيمون فيهم حاليا.

وقال ترامب، في تغريدة نشرها تعليقا على هذه الخطة: “كنت دائما إلى جانب دولة إسرائيل والشعب اليهودي. أدعم بقوة أمنهم وحقهم في العيش في وطنهم التاريخي. حان وقت السلام!”.

كما أوضح، في تغريدة أخرى: “هذا هو الشكل المحتمل للدولة الفلسطينية مستقبلا، ستكون عاصمتها في أراض بالقدس الشرقية”.