وأضافت: “رغم أننا كنا نفضل أن يظلا عضوين عاملين في العائلة المالكة طوال الوقت، إلا أننا نحترم ونتفهم رغبتهما في أن يعيشا حياة أكثر استقلالية كأسرة مع بقائهما جزءا له وقاره في عائلتي”.

وأوضحت الملكة أنه ستكون هناك فترة انتقالية يقضي خلالها الزوجان الوقت بين بريطانيا وكندا، مشيرة إلى أن هناك حاجة للقيام بمزيد من العمل بخصوص إنهاء الترتيبات المستقبلية للزوجين.

وكان الأمير هاري وزوجته قد أعلنا، يوم 8 يناير الجاري، عن رغبتهما في التخلي عن مهامها الملكية، والبدء بحياة مستقلة، كما أعربا عن رغبتهما في التوجه إلى أمريكا الشمالية والعيش بين كندا وبريطانيا. وواجه قرارهما رفض بعض الأفراد في العائلة الملكية